أكدت اوساط قريبة من الثنائي الشيعي لـ«الجمهورية» انه يدرس كل الاحتمالات الممكنة في جلسة 14 حزيران، تمهيداً لاعتماد الخيار المناسب، مُشددة على انه سيتخذ قراره بناء على مقتضيات المصلحة الوطنية ومقتضيات معركته الرئاسية الداعمة لترشيح رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية، من دون أن يُعير أي اهتمام للحملات الإعلامية وللبوانتاجات التهويلية.

وضمن سياق متصل، قالت مصادر مواكبة للملف الرئاسي لـ«الجمهورية» انّ كلّاً من المعسكرين المؤيدين لفرنجية وأزعور سيضع ثقله من الآن وحتى 14 حزيران المقبل في اتجاه السعي الى أفضل إدارة ممكنة لجلسة الانتخاب وللتفاصيل المحيطة بها، من أجل تفادي أي مفاجآت مُباغتة.

مشاركة.

التعليقات مغلقة.