كتب المحلل الإقتصادي والناشط حسن خليل: رياض سلامة حر… تحت الاقامة الجبرية

ورأى أن “قضيته أصبحت كما قال الاستاذ تمام نور الدين من باريس، تشبه قضية مدام كلود. جميع المتورطين حينها في خدماتها تامين بنات الهوى احبها… وتمنى التخلص منها”.

وأوضح خليل: “كل الدلائل تشير إلى ان رياض سلامة لن يتهم في لبنان. اما ان يتم اقناعه بالاستقالة، او يبقى بقراره، غصباً عن جميع من لم يشبعهم، الى آخر يوم من ولايته. هو مطلوب للتوقيف في فرنسا، وليس للاستماع له. لن ينفع استئنافه، عكس ما يروجوه المأجورين عنده”.

وتابع: “لذلك لم يعد صاحب قراره. ستحاصره المنظومة ٢٤ ساعة على ٢٤. وسيكون (تحت الأعين)، في الإقامة الجبرية، وممنوع من مغادرة الأراضي اللبنانية”.

وختم خليل بالتأكيد: “ليس حماية له، بل خوفا منه..”

مشاركة.

التعليقات مغلقة.