غرد النائب جميل السيد على حسابه على “تويتر”: “كأنّ لبنان بألف خير وكانت تنقصه حرب “المايوه” على شاطئ صيدا حتى تكتمل الصورة،

وهذا دليل أنّ شعبنا مرتاح البال وفاضي الأشغال وهمّه مين مع المايوه النسائي ومين ضده، علماً أن لا أحد يستفزّه المايوه الرجّالي الذي يُظْهِر شكْل “قبّار العيون وحواشيه” على حدّ تعبير المرحومة الحَجّة!!

المهم، وعلى سيرة المايوه النسائي المؤلف من قطعة او قطعتين فهو على الأقل يحجب المواقع الحساسة في الجسم، وكل واحد حُرّ بحاله، ومَنْ يستحرم هذا اللباس ما يخلّي عيلتو تلبسو ولا يروح على شطّ فيه نسوان!

وكل ما تقدّم لا يهمني…ما يهمنّي أن الفت النظر انهم يحتجون على المايوه، بينما هنالك عريانة علناً، ليس فقط على الشواطئ بل في كل مكان، وليس على جسمها قطعة قماش واحدة تسترها، ومع ذلك الكل يعشقها ولا تستفزّ أحداً وما حدا حابب يلبّسها: الدولة”.

مشاركة.

التعليقات مغلقة.