اخر الأخبار

    أدوية أمراض مستعصية ستزيد أسعارها عشرة أضعاف.. إليكم التفاصيل (الأخبار)

    مايو 29, 2023

    بالفيديو – في الانتخابات التركية.. سوبرمان يدلي بصوته وامرأة تدخل برفقة خاروفها

    مايو 28, 2023

    بالصورة – في الفاعور.. كبل شقيقه بجنزير حديدي لعشرين يومًا

    مايو 28, 2023
    Facebook تويتر Instagram
    أحدث الأخبار
    • أدوية أمراض مستعصية ستزيد أسعارها عشرة أضعاف.. إليكم التفاصيل (الأخبار)
    • بالفيديو – في الانتخابات التركية.. سوبرمان يدلي بصوته وامرأة تدخل برفقة خاروفها
    • بالصورة – في الفاعور.. كبل شقيقه بجنزير حديدي لعشرين يومًا
    • السيد يغرد عن موضوع الامتحانات والطوابع: وحْدها المشانق هي الحل
    • بلال الحشيمي: لعدم إعطاء قرار وضع داني جدعون بالتصرف بعدًا طائفيًا
    • محافظ المنطقة الروتارية ٢٤٥٢ جورج عازار يرعى حفل إطلاق نادي روتاراكت زحلة- كابيتول
    • جورج عقيص عن الملف الرئاسي: تقدم في المفاوضات بين المعارضة والتيار الوطني الحر
    • حلم دورتموند يتحول إلى كابوس.. اللقب لبايرن ميونيخ
    Facebook تويتر Instagram يوتيوب
    Zahle Politics
    Zahle Politics
    • الرئيسية
    • أخبار زحلة والبقاع

      اختتام ورشة لتسويق المنتجات الغذائية في زحلة.. زغيب: لتشجيع المبادرات والعمل التعاوني

      مايو 28, 2023

      البقاع الغربي ودع الصيدلي فادي صبح الذي قتل في الولايات المتحدة

      مايو 28, 2023

      العلاقات العامة للتيار الوطني الحر في زحلة تابعت جولتها والتقت درويش

      مايو 27, 2023

      الموت يخطف إبن بلدة صغبين الشاب عماد شديد

      مايو 26, 2023

      بالفيديو – إبراهيم الصقر يدعو لمقاطعة مطعم في زحلة لا يقدم الكحول.. كيف رد نائب “الحزب”؟

      مايو 25, 2023
    • أخبار لبنان

      أدوية أمراض مستعصية ستزيد أسعارها عشرة أضعاف.. إليكم التفاصيل (الأخبار)

      مايو 29, 2023

      السيد يغرد عن موضوع الامتحانات والطوابع: وحْدها المشانق هي الحل

      مايو 28, 2023

      بلال الحشيمي: لعدم إعطاء قرار وضع داني جدعون بالتصرف بعدًا طائفيًا

      مايو 28, 2023

      محافظ المنطقة الروتارية ٢٤٥٢ جورج عازار يرعى حفل إطلاق نادي روتاراكت زحلة- كابيتول

      مايو 28, 2023

      جورج عقيص عن الملف الرئاسي: تقدم في المفاوضات بين المعارضة والتيار الوطني الحر

      مايو 28, 2023
    • أمن

      بالصورة – في الفاعور.. كبل شقيقه بجنزير حديدي لعشرين يومًا

      مايو 28, 2023

      يسرق الكهرباء في سعدنايل ويوزعها على النازحين مقابل بدلات اشتراك

      مايو 28, 2023

      طعن زوجته وقام بدهسها بعد فرارها.. قوى الأمن تكشف ملابسات جريمة بسابا المروعة

      مايو 26, 2023

      جريح بحادث سير في نيحا

      مايو 25, 2023

      جريمة مروعة في بسابا.. قتل طليقته دهسًا بالسيارة

      مايو 25, 2023
    • انتخابات 2022
    • اقتصاد

      تراجع كبير في عدد العاملين بالقطاع المصرفي.. ماذا في الأرقام؟

      مايو 26, 2023

      ارتفاع سعر البنزين والمازوت.. إليكم التفاصيل

      مايو 26, 2023

      300 مليون دولار من البنك الدولي للأسر الفقيرة في لبنان عبر برنامج أمان

      مايو 26, 2023

      جدول جديد للمحروقات.. كيف أصبحت الأسعار؟

      مايو 23, 2023

      مزيد من الانخفاض بأسعار المحروقات.. إليكم الجدول الجديد

      مايو 19, 2023
    • أخبار عربية ودولية

      روسيا تسيطر على مدينة باخموت بعد معركة طويلة.. زيلينسكي: إنها مأساة

      مايو 21, 2023

      وسط غياب الحسم.. الانتخابات الرئاسية في تركيا إلى جولة ثانية

      مايو 15, 2023

      بالفيديو – انفجار يهز مدينة ميلانو الإيطالية.. ماذا عن الخلفيات؟

      مايو 11, 2023

      الأسد يتلقى دعوة رسمية من الملك السعودي لحضور القمة العربية في جدة

      مايو 10, 2023

      بعد غياب لـ12 عامًا.. سوريا تعود إلى الجامعة العربية

      مايو 7, 2023
    • منوعات

      بالفيديو – في الانتخابات التركية.. سوبرمان يدلي بصوته وامرأة تدخل برفقة خاروفها

      مايو 28, 2023

      رحيل نجمة موسيقى الروك اند رول تينا تيرنر

      مايو 24, 2023

      بالفيديو – ميا خليفة تلقي خطابًا في جامعة أوكسفورد المرموقة

      مايو 24, 2023

      بالفيديو – ماذا تفعل ملكات جمال الـMTV في القرض الحسن؟

      مايو 23, 2023

      ميزة جديدة من واتساب طال انتظارها

      مايو 22, 2023
    • فن

      “أهلاً بكِ ماريا”.. الفنان الزحلي ناجي الأسطا يرزق بمولودة جديدة

      مايو 20, 2023

      مخرج مسلسل “يوميات مدير عام”.. الموت يغيب هشام شربتجي

      مايو 16, 2023

      الموت يغيب الفنان القدير إيلي الشويري.. إليكم لمحة عن سيرته الذاتية

      مايو 4, 2023

      الخلاف مع روتانا يطفو على السطح.. ماذا كشفت إليسا في آخر تصريح لها؟

      أبريل 27, 2023

      الموت يغيب الممثل المسرحي والكوميدي سامي خياط

      أبريل 26, 2023
    • رياضة

      حلم دورتموند يتحول إلى كابوس.. اللقب لبايرن ميونيخ

      مايو 28, 2023

      سلسلة نهائي بطولة كرة السلة.. الرياضي بيروت يتقدم على الدينامو

      مايو 27, 2023

      على أرضه وبين جمهوره.. أنيبال زحلة يحقق فوزًا مهمًا على نادي المتّحد-طرابلس

      مايو 14, 2023

      فاينل 8 الدرجة الثانية.. أنيبال زحلة يقلب تأخره إلى تقدم ويفوز على نادي مطيلب

      مايو 7, 2023

      كأس العالم بكرة السلة.. القرعة تضع لبنان في مجموعة قوية

      أبريل 29, 2023
    Zahle Politics
    المنزل»أقلام حرة»لبنان في مهب النزوح واللجوء وخطر التوطين – بقلم آرام ت.
    أقلام حرة

    لبنان في مهب النزوح واللجوء وخطر التوطين – بقلم آرام ت.

    مايو 19, 2023
    مشاركة
    Facebook تويتر ينكدين بينتيريست البريد الإلكتروني

    لبنان، هذا البلد الصغير بمساحته، والأصيل بعروبته استقبل مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين بترحاب شعبي ورسمي بعد النبكة في العام 1948 وأكرم وفادتهم رغم قلة موارده وضيق مساحته، وأقام لهم “المخيمات الفلسطينية” التي لم تغلق فصول أزماتها حتى الآن منذ ذلك الوقت، لأن الأمم المتحدة والدول الكبرى والجامعة العربية لم يقوموا بجهد استثنائي من أجل إعادتهم الى بلادهم مع أنهم يملكون “حق العودة” أو السعي لتأمين إعادة انتشارِهم في دول قادرة على أن تؤمن لهم حياة إنسانية واجتماعية كريمة.

    وقد باتوا يشكلون عبئا” إضافيا” على الاقتصاد اللبناني المنهك، والخطر الأساسي يتمثل بمحاولة فرض توطينهم، هذا ما يشكل تعديا” على سيادة الدولة اللبنانية وسلامتها ودستورها، وعلى مصير الشعب اللبناني وحقوقه وإرادته الحرة، لأن التوطين يعرّض سلامة لبنان كدولة صغيرة الى مخاطرعدة منها، الخطر الديمغرافي والاقتصادي والسياسي والقانوني.

         لم يختلف الموقف الإنساني الذي اتخذه لبنان بحق اللاجئين الفلسطينيين عن موقفه من النازحين السوريين مع أن أعدادهم الكبيرة كبدت لبنان أعباء كثيرة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والديمغرافي باتت تفوق قدرته على تحملها، خصوصا” أن أرقامهم باتت توازي تقريبا” أرقام اللبنانيين المقيمين الذين يعيشون ظروفا” صعبة اجتماعية واقتصادية وأمنية من دون أي اهتمام من المجتمع الدولي الذي يطبق مبادئ حقوق الإنسان على النازحين السوريين فقط من دون النظر الى أوضاع اللبنانيين الصعبة.

    وقد تمثل الاهتمام بسعي الجهات الأممية للضغط على لبنان لكي يوقع “اتفاقية جنيف للاجئين” لأن هذا يعطيها صلاحيات واسعة في التعامل مع النازحين بمعزل عن الحكومة اللبنانية. ويتلقى السوريون المساعدات المتنوعة من المنظمات التابعة للأمم المتحدة والجمعيات بوصفهم يحملون بطاقة “نازح” ويمارسون معها أعمال التجارة والمهن اليدوية الحرة والتهريب كما ذكرنا في مقالات سابقة، وبالإضافة الى التقديمات الصحية والغذائية والمالية يستخدمون شبكة المياه والكهرباء في لبنان بشكل مجاني من دون أي رسوم، فكيف يعطى النازح السوري كل مقومات الصمود في لبنان فيما المواطن اللبناني يدفع الرسوم والضرائب ويئن من الجوع والعوز بسبب أزمته الاقتصادية التي صنفت الأصعب في تاريخ لبنان؟!؟؟

    لذلك من الطبيعي أن من يأكل ويشرب ويعالج صحيا” ويتقاضى راتبا” شهريا” بالعملة الصعبة سيرفض العودة الى بلاده متذرعا” بحجج متنوعة، وهذا ما يثير شكوكا” ومخاوف من سعي المجتمع الدولي لتوطينهم في لبنان خصوصا” بعدما اتخذت الحكومة اللبنانية والمؤسسات العسكرية والأمنية اجراءات وتدابير بحق السوريين الذين قاموا بمخالفة القوانين وارتكبوا جرائم وافتعلوا اشكالات واعتداءات والذين لا يملكون وثائق رسمية وقانونية، وقامت بترحيلهم، فاعترضت “منظمة العفو الدولية” على هذا الترحيل، وأصدرت بيانا” دعت فيه إلى الكف فورا” عن ترحيل اللاجئين السوريين قسرا” الى بلادهم، وانتقدت اجراءات الحكومة والجيش، واتهمت المجتمع اللبناني ب”العنصرية” وإساءة معاملة النازحين، في حين أنها غضت النظرعن إجراءات مماثلة قامت بها دول أخرى. وكأنها تستخدم مصطلح “الإنسانية” من أجل تمرير برامج سياسية عدوانية.

         ويبدو أن “المفوضية العليا للنازحين” تشجع النازحين السوريين على البقاء في لبنان من خلال تقديماتها الصحية والغذائية والمالية، غير مكترثة بما يشكلونه من أزمة للبنانيين على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي والديمغرافي والأمني، وكأنها  تتبنى مخططا” لتوطينهم.

    وقد انتقدت جهات سياسية ودينية ومدنية هذا الأمر منهم البطريرك الراعي الذي حذر من ازدياد أعداد النازحين ووصفه بأنه أزمة وطالب بإيجاد حلول لوجودهم، وكذلك اتهم المفتي الجعفري الدول الأجنبية برعاية مخطط التوطين، وقد قامت أكثر من بلدية بإجراءات تحد من حريتهم ومنعت تجولهم في أوقات محددة في الليل وقامت بترحيل من قاموا بأعمال مخالفة للقانون وارتكبوا جرائم مادية ومعنوية. بالإضافة الى أن سبب وجودهم في لبنان اقتصادي بحت أي للإستفادة من تقديمات المنظمات الدولية، فتحولوا الى “لاجئين اقتصاديين” ولا علاقة لوجودهم بخطر أمني أو سياسي يهددهم لأن معظمهم مؤيد للنظام السوري.

    ومما عزز فرضية التوطين أن “المنظمات الدولية” رفضت عودة النازحين متذرعة أن ظروف العودة غير متوفرة بعد، في وقت يئن لبنان من استضافة العدد الأكبر من اللاجئين في العالم قياسا” الى عدد سكانه إلا أن هذه المنظمات لا تكترث لهذا الأمر.
    فلا يعنيها إلا تقديم الدعم للنازح السوري وتعزيز صموده في لبنان بدلا من أن تؤمن له عودة آمنة الى بلاده و”ضمانات دولية” تحفظ سلامته أو تؤمن انتقاله الى مخيمات محمية على الحدود بين البلدين، وبدلا من أن تسهم في تنظيم وجوده تقوم بتهديد لبنان باتخاذ اجراءات ضده لأنه يسعى الى تنظيم الوجود السوري وترحيل بعض المخالفين ومرتكبي الجرائم كما ذكرنا، والأمر المستغرب أنها سعت لإعطائهم إقامات مجانية من دون رسوم تعطيهم بعض الامتيازات التي يتمتع بها المواطن اللبناني.

         وسط هذه المخاوف، والفوضى في الوجود السوري، فشلت السلطات اللبنانية فشلا” ذريعا” في التعاطي مع هذا الملف، خصوصا” أن وزارة العمل غير قادرة على ضبط العمالة السورية ووزارة الشؤون الاجتماعية عاجزة عن إدارة المخيمات بطريقة صحيحة ومنضبطة، كما أن وزارة الداخلية لا تمتلك حتى الآن أرقاما” دقيقة لأعداد النازحين، فكثير منهم انتهت إقاماتهم، أو دخلوا بطريقة غير قانونية عبر المعابر غير الشرعية من دون تسوية أوضاعهم فلا يملكون أوراقا” ثبوتية  لذا لجأوا الى المخيمات التي شكلت لهم ملجأ وبؤرا” يحتمون فيها هربا” من رقابة الأجهزة الأمنية، فأغلب هذه المخيمات باتت بؤرا” خطيرة تحمي عصابات السرقة والتهريب ومخازن الأسلحة والممنوعات والولادات غير الشرعية التي لا تسجل في بعض الأحيان. هذا ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول أعداد النازحين السوريين في السنوات المقبلة مقارنة مع أعداد اللبنانيين وتأثير هذا في التغيير الديمغرافي والحضاري والأمني على لبنان في حال تم توطينهم.

    انطلاقا” من هذه المخاوف علت أصوات مطالبة بترحيلهم خصوصا” بعد استقرار الوضع الأمني في سوريا، وقابل هذه الأصوات أصوات أخرى رفضت تلك العودة قبل توفير الضمانات الأمنية لهم، فاتخذت مقاربة هذا الملف أبعادا” طائفية وسياسية واتهامات ب”العنصرية” بعيدا” من الموضوعية وتغليب المصلحة العليا للوطن، وسط تخوف من أن يؤدي هذا الانقسام في مقاربة الموضوع الى حصول توترات أمنية شبيهة بما حصل سابقا” في لبنان عندما انقسم اللبنانيون بين مؤيد ومعارض للجوء الفلسطيني فاشتعلت الحرب الأهلية اللبنانية.

         على أي حال، على الأمم المتحدة والدول الكبرى حل هذا الملف وإعادة النازحين الى بلادهم بالاتفاق مع الدولة السورية وتأمين سلامتهم بإبرام “اتفاقيات” معها أو تأمين “عفو عام” لهم ومتابعتهم أمنيا” حتى بعد رجوعهم الى ديارهم، وإقامة مخيمات أو أماكن سكن في مدنهم وقراهم للذين تهدمت بيوتهم ودعمهم ماديا” ومعنويا” وإيقاف تحويلاتهم المادية الى لبنان.

    وعلى الحكومة اللبنانية السعي مع الدولة السورية والدول العربية والغربية وكل المنظمات المعنية بموضوع النزوح لتأمين عودتهم  فورا”، خصوصا” بعد عودة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا الى طبيعتها، إذ يجب عليها إحصاء أعدادهم وقوننة وجودهم وإجبارهم على دفع الضرائب والرسوم، وضبط الحدود، ومراقبة المخيمات وتفتيشها دائما”، واسقاط صفة “النازح” عن كل من يغادر الأراضي اللبنانية ثم يعود من أجل الحصول على المساعدات الشهرية، إذ يعد هذا الأمر “غير شرعي” وبناء عليه يرحل المغادر مباشرة الى سوريا بشكل نهائي، وعلى النازحين الإلتزام بالمعايير والقيم، واحترام قوانين البلد المضيف وعاداته وتقاليده، والتعاون مع البلديات والأجهزة الأمنية لأن هذا التعاون في صالح الجميع.

         إذان المسألة ليست “شعارات شعبوية” أو”خطابات عنصرية” كما يدعي بعضهم، إنما مسألة وجود خطر حقيقي على لبنان وهويته ومجتمعه وديمغرافيته واقتصاده وأمنه تتطلب معالجة جدية وفاعلة، لذا على الدولة اللبنانية الضغط باتجاه إعادتهم الى بلادهم لكي لا تتكرر أزمة اللاجئين الفلسطينيين، ولكي لا نكون أمام احتلال جديد تحت عنوان “النزوح”. فهل سينجح لبنان الذي تخلص سابقا” من الوصاية والاحتلال بالبقاء سيدا” حرا” مستقلا” أم أن التسويات السياسية والتاريخية والاقليمية ستدفعه الى مزيد من الانهيار لكي يضطر الى القبول بتوطين النازحين السوريين واللاجئين الفلسطينيين علما” أن الدستور اللبناني يمنع التوطين ؟؟!!

    مشاركة. Facebook تويتر بينتيريست ينكدين ال WhatsApp رديت نعرفكم البريد الإلكتروني

    أخبار ذات الصلة

    عوارض الإنتحار قابلة للشفاء… وهذه طرق المساعدة – الدكتورة صونيا شمعون

    مارس 21, 2023

    أصبحنا نازحين في وطننا… فراس عراجي

    مارس 20, 2023

    جسم نحيل حتى لو كان عليلاً: هكذا حرّف النظام المهيمن أذواق مجتمعنا – فايز عراجي

    يناير 30, 2023

    التعليقات مغلقة.

    أقرأ أيضا
    أخبار لبنان

    أدوية أمراض مستعصية ستزيد أسعارها عشرة أضعاف.. إليكم التفاصيل (الأخبار)

    مايو 29, 2023

    بين دولار الـ 1500 ليرة الذي تعتمده موازنات الوزارات ودولار الـ 15 ألف ليرة الذي…

    بالفيديو – في الانتخابات التركية.. سوبرمان يدلي بصوته وامرأة تدخل برفقة خاروفها

    مايو 28, 2023

    بالصورة – في الفاعور.. كبل شقيقه بجنزير حديدي لعشرين يومًا

    مايو 28, 2023

    السيد يغرد عن موضوع الامتحانات والطوابع: وحْدها المشانق هي الحل

    مايو 28, 2023
    Stay In Touch
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    من نحن

    موقع متخصص بنشر أخبار قضاء زحلة والبقاع والإضاءة على الواقع البقاعي من جوانبه كافةً، ينقل صوت الناس على مسافة واحدة من الجميع.

    البريد الالكتروني: zahlepolitics@gmail.com

    Facebook Instagram
    الأكثر مشاهدة

    وفاة مأساوية للتلميذ ماتيو خلال لعب كرة القدم.. ماذا في التفاصيل؟

    فبراير 25, 2023

    وفاة إبن بلدة الفرزل الشاب بشارة إيلي شحادة

    أبريل 18, 2023

    جريمة مروعة في عقتنيت.. قتل الفتى ايلي متى بثلاثين طعنة ثم إلقاؤه من السطح

    نوفمبر 24, 2022

    إشـــــتـــــرك بالــنــشــرة

    أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

    نوع أعلاه واضغط Enter إلى البحث. اضغط Esc إلى إلغاء.