استهل النائب ميشال ضاهر كلامه تعليقًا على دعوة بكركي للنواب المسيحيين بالتأكيد على “احترام البطريركية المارونية وسائر رؤساء الكنائس الذين فوّضوها القيام بما تراه مناسباً للمساهمة في حل الأزمة”؛ لكنه يقول “لو سألوني لقلت ان لا ضرورة للاجتماع”.
برأيه “سيخرج المسيحيون أكثر تشتتاً. فالاجتماع غير المنتج خطوة إلى الوراء. ولا أرى إمكانية للوصول إلى النتيجة المرجوة في مثل هذا المناخ”.
ضاهر وفي حديث لموقع “المدن”أكّد أنه سيشارك في اللقاء، ورهانه الوحيد “ليس على صلاة النواب، إنما على صلاة البطريرك، علّها تنزل كل المسؤولين عن الشجرة فيهتدون إلى الطريق لانتخاب رئيس”.