رأى النائب اللواء جميل السيد أن في “قَتْل المرحوم الشيخ أحمد الرفاعي في عكار وتوقيف القتَلة من قبل فرع المعلومات مشكوراً، جريمتان:
الجريمة الأولى هي القتْل بحدّ ذاته، والجريمة الثانية هي التي إرتكبها مطلقو الإشاعات والإتهامات والتي كانت تهدف للفتنة الطائفية”.
وأضاف في تغريدة له: “والثانية أخطر من الأولى ومرتكبوها يجب توقيفهم فوراً…”