اخر الأخبار

    جنبلاط بعد لقائه بري: هناك شيء مخيف والإصلاح الحقيقي بانتخاب رئيس…

    يناير 31, 2023

    بلقاء جامع في بلدية زحلة.. رؤساء بلديات القضاء يعرضون مشاكلهم المشتركة

    يناير 31, 2023

    لقاء كتائبي – قواتي في زحلة بحث التنسيق المشترك

    يناير 31, 2023
    Facebook تويتر Instagram
    أحدث الأخبار
    • جنبلاط بعد لقائه بري: هناك شيء مخيف والإصلاح الحقيقي بانتخاب رئيس…
    • بلقاء جامع في بلدية زحلة.. رؤساء بلديات القضاء يعرضون مشاكلهم المشتركة
    • لقاء كتائبي – قواتي في زحلة بحث التنسيق المشترك
    • تحت طائلة الملاحقة القانونية.. محافظ البقاع يحذر من ممارسة هواية الـ off road
    • ابنة زحلة كريستا ماريا أبو عقل تتألق في برنامج La Voix بنسخته الكندية
    • ملف الفساد: توقيف أمين السجل العقاري في المتن وموظفين آخرين
    • جدول جديد لأسعار المحروقات
    • ما هي الطرقات المقطوعة صباح اليوم بسبب الثلوج؟
    Facebook تويتر Instagram يوتيوب
    Zahle Politics
    Zahle Politics
    • الرئيسية
    • أخبار زحلة والبقاع

      بلقاء جامع في بلدية زحلة.. رؤساء بلديات القضاء يعرضون مشاكلهم المشتركة

      يناير 31, 2023

      تحت طائلة الملاحقة القانونية.. محافظ البقاع يحذر من ممارسة هواية الـ off road

      يناير 31, 2023

      المحافظ خضر يزور مدرسة العائلة المقدسة في دير الأحمر

      يناير 28, 2023

      المطران إبراهيم استقبل وفدًا من إقليم زحلة الكتائبي: كل واحد من موقعه يستطيع فرض التغيير

      يناير 28, 2023

      يوم طبي مجاني في مستشفى تل شيحا

      يناير 28, 2023
    • أخبار لبنان

      جنبلاط بعد لقائه بري: هناك شيء مخيف والإصلاح الحقيقي بانتخاب رئيس…

      يناير 31, 2023

      لقاء كتائبي – قواتي في زحلة بحث التنسيق المشترك

      يناير 31, 2023

      ملف الفساد: توقيف أمين السجل العقاري في المتن وموظفين آخرين

      يناير 31, 2023

      أسرار الصحف الصادرة في بيروت في 31-01-2023

      يناير 31, 2023

      ميشال ضاهر: هذا هو العلاج الوحيد لارتفاع الدولار

      يناير 30, 2023
    • أمن

      ما هي الطرقات المقطوعة صباح اليوم بسبب الثلوج؟

      يناير 31, 2023

      بالصور – إنقاذ مواطنين علقوا جراء تراكم الثلوج على طريق ترشيش-زحلة

      يناير 31, 2023

      بالفيديو – إزاحة شاحنات وسيارات انزلقت في ضهر البيدر بسبب الثلوج

      يناير 30, 2023

      توقيف مطلوبين بمحاولات قتل في المدينة الصناعية – زحلة والفيضة

      يناير 30, 2023

      في بعلبك.. سرقا 600 مليون ليرة من إحدى السيارات

      يناير 30, 2023
    • انتخابات 2022
    • اقتصاد

      جدول جديد لأسعار المحروقات

      يناير 31, 2023

      الجدول الثاني للمحروقات اليوم.. تراجع جديد للأسعار

      يناير 30, 2023

      القاضي عويدات يطلب توقيف الصرافين المضاربين

      يناير 30, 2023

      أسعار المحروقات تتراجع.. إليكم التفاصيل

      يناير 30, 2023

      اجتماع مصرف لبنان اليوم.. أي خيارات بمواجهة ارتفاع سعر صرف الدولار؟

      يناير 30, 2023
    • أخبار عربية ودولية

      قمة للغاز الطبيعي في تركيا منتصف شباط: سعي لجعلها مركزاً إقليمياً للغاز

      يناير 30, 2023

      تطور خطير في إيران.. طائرات مسيّرة تستهدف مصنعًا عسكريًا في أصفهان

      يناير 29, 2023

      فيديو يوثق لحظة تنفيذ عملية إطلاق النار في سلوان

      يناير 28, 2023

      مقتل 7 إسرائيليين على الأقل بعملية إطلاق نار في القدس

      يناير 27, 2023

      إيني الإيطالية تعلن اكتشاف بئر جديدة للغاز في مصر

      يناير 15, 2023
    • منوعات

      بالفيديو – كيف تبدو صورة تساقط الثلوج على طريق ضهر البيدر مساء اليوم؟

      يناير 30, 2023

      مع اقتراب الثلوج.. إرشادات من مصلحة الابحاث إلى المزارعين

      يناير 30, 2023

      مهرجان “إبداع” في موسمه الخامس كرّم الهيئات والمؤسسات الداعمة لصمود زحلة

      يناير 30, 2023

      الثلوج على الأبواب

      يناير 28, 2023

      بالفيديو – إماراتي يوثق لحظة تعرضه لحادث سير مروع

      يناير 22, 2023
    • فن

      ابنة زحلة كريستا ماريا أبو عقل تتألق في برنامج La Voix بنسخته الكندية

      يناير 31, 2023

      الجزء الثاني من فيلم أفاتار.. إيرادات تتجاوز ملياري دولار

      يناير 22, 2023

      إليسا إلى الولايات المتحدة للعلاج.. ماذا في التفاصيل؟

      يناير 17, 2023

      بالفيديو – معجب يقبل قدم الفنانة شذى حسون

      يناير 12, 2023

      المنشور الأخير لوديع جورج وسوف قبل وفاته.. ماذا جاء فيه؟

      يناير 8, 2023
    • رياضة

      الزحلي داني عاموس مدربًا جديدًا لنادي الكرامة السوري بكرة السلة

      يناير 30, 2023

      تمهيدًا لخوض غمار الدرجة الثانية لبطولة لبنان.. اكتمال الجهاز الفني لنادي أنيبال زحلة

      يناير 26, 2023

      انطوني سيدي مدربًا لنادي أطلس خلفًا لشربل الباش

      يناير 17, 2023

      استقالة شربل الباش من تدريب نادي أطلس الفرزل

      يناير 17, 2023

      بطولة كأس أمم إفريقيا للمحليين “شان الجزائر”.. إليكم برنامج مواجهات اليوم

      يناير 14, 2023
    Zahle Politics
    المنزل»أقلام حرة»هكذا أفلسَ لبنان – الدكتور حسام شمعون
    أقلام حرة

    هكذا أفلسَ لبنان – الدكتور حسام شمعون

    ديسمبر 12, 2022
    مشاركة
    Facebook تويتر ينكدين بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتب الدكتور حسام شمعون مقالاً على صفحته على “فايسبوك” تطرق فيه إلى تغير أحوال لبنان من الإنتاج إلى الإفلاس.

    مَقال رَقم 29 مِن حَواضِر البيت، بِعنوان: الإفلاس

    كانَ إلى جانِب مُعظَم مَنازِل القُرى اللُّبنانِيَّة، وَضواحي المُدُن، وبَعض أَحيائِها، على مَدَى القرن العشرين، وقبله، مَزرَب لِلمواشي، وللحيوانات اللَّبونَة، وخَمّ لِتربِيَة الدَّجاج، وشَجرَة زيتون، وعريشَة، وغيرها، لِتموين أهل البيت بِصُورَة دائِمَة، إلى جانِب ما كان يَرِد مِن ذِمَّة التُّراب، مِن خُضار وحُبوب. مِن هُنا جاء المَثل الشَّعبي القائِل “فَلَّاح مِكفي، سُلطان مِخفي”.

    والدَّجاجَة هي مَصدَر وَمَصنَع، لا بل أصغر مَصنَع في البِلاد، حَيثُ تُعطي أكثر مِن خَمسَة أضعاف وَزنها مِن البَيض الطازج، في أوج عطائِها وإنتاجها. وكان القروي يهتمُّ بِها وبِحياتها ويرعاها، مِثلَما تَرعى صيصانها، وتُدافِع عَنهُم بِشراسَة إلى أقصى الحُدود، لأنَّها عاطِفِيَّة إلى أقصَى الحُدود، طَمعاً باستِغلال انتاجها، وهي لَيسَت لَها الُقدرَة لِتسأَل عن مَصير إنتاج مَصدرها ومَصنعها، إذا لَمَعَ بِبالِها هذا السُّؤال.

    وعِندَما بَدأَت ظاهِرَة تَربِيَة الدًّجاجَة المُلقّبة “بِثروة الدَّار”، تتقلَّص تَدرِيجيّاً مِن بين مَنازِل القُرى والأرياف اللُّبنانيَّة، بِسَبَب تقلُّص الإهتِمام والمُحافَظَة على هذا المَصنع الصَّغير، لأسباب عَديدَة، لَيسَت مَوضُوع هذا المَقال، اهتزَّت سَلطَنة الفلَّاح، حَيثُ كانَت علامَة مِن علامات الأزمِنَة الرَّديئة الَّتِي أنَبأت بإفلاس أهل الدَّار، وتلاشي سُلطَتِهم وسَلطَنَتهم أوّلاً، وإفلاس المَصانِع الكَبِيرة، وإغلاق مُعظمها، وتَسريح عُمَّالها ومُوظَّفيها ثانِياً، على امتِداد مَساحَة الوطن، الَّذي عَرفَ عدد غير يسير مِن أهله إفلاساً شامِلاً، على جَمِيع الأصعِدَة، مِن الإفلاس الأخلاقي، مُروراً بالإفلاس الثَّقافي، على أنواعه، والقِيم الإنسانيَّة مِثل الصَّداقة..، ثُمَّ السَّياسي إلى المالي.

    وفي لُغَّتنا، كَلِمة إفلاس، مَصدرها فلس، وجمعها أَفلُس وفُلوس، وهي قطعة مَضروبَة مِن النَّحاس، كان اللُّبنانِي والعَربي يتعاملُ بِها، في الأزمِنَة الغابِرة، حَيثُ وَرَدَت كَلِمَة فلس في إنجيل لوقا، عِندَما تَحدَّث عَن فلس الأرملَة، (فصل واحد وعشرون- الآية واحد). ويُقال فُلان فَلسٌ مِن كُلِّ خَير، أي خالٍ مِن كُلِّ خَير. وفَلَّس القاضي فُلاناً، أَي حَكَمَ بإفلاسِه. وأَفلَس، أي لَم يبق لَهُ مالٌ، ويُراد بِذلِك أنَّهُ صار إلى حالةٍ، يُقال فيها عَنهُ “ليسَ مَعَهُ فلس”، فَهو مُفلِس، وجمعها مُفلِسون ومَفاليس. والفلَّاس بائِع الفُلوس، أي النُّقود النُّحاسِيَّة. وفُلوس السَّمك هي ما كان عليه مِن القِشرَة.

    وَمُنذُ تِسعينات القرن العشرين، استدانَت السُّلطَة اللُّبنانيَّة مليارات الدُّولارات، نَتيجة اجتماعات إقتِصاديَّة دُولِيَّة، عُرِفَت بِباريس واحد وإثنان… لِلقِيام بِالإصلاحات الإنمائِيَّة اللَّازِمَة في لُبنان، حَيثُ ظَلَّ التَّراجُع الإنمائي الدّراماتيكي دون مَكابِح، في مُعظَم المَناطِق اللُّبنانِيَّة وأريافِها. كَما ظَلَّ نَزِيف هُجرَة اليد العامِلَة وأصحاب الكَفاءات والشَّهادات والإختِصاصات، على وتيرتِه إلى بِلاد الغرب، والخليج العربي، لا بَل زادَ وتَضاعَف. وزادَت سرقة الأموال المُخزَّنَة في المَصارِف، بِمليارات الدُّولارات، وتحوِيلها إلى مَصارِف الخارِج، وسرقة خَزينَة الأُمَّة اللُّبنانِيَّة، حيث زادَ الدَّين العام، إلى أكثر من 70 مليار دولار.

    كَذلِك نُهِبَت مُدخَّرات الموظفين والعمال المعروفة “بقرشهم الأبيض ليومهم الأسود”، ولم يحافظ اللُّصوص والسَّارِقون على مَصادِر الإنتاج والدَّخل، لِيظلّوا يَسرقون، بل سحَقوا هذه المَصادِر بِسبب غبائهم الكثيف، وعَمى البَصيرَة الذي تميّزوا به، الَّذي يُذَكِّر القارىء بِعُميان البَصيرة الَّذين ساروا في شارع أريحا مع السَّيد المَسيح، ولَم يَروا ويُدرِكوا أنَّه إبن داوود، كَما رأى في بصيرته وأدرَكَ، الضَّرير الجَّالِس على حافَّة الطَّريق، الَّذي كان يُناشِد بِصَخب: “يا إبن داوود إرحمني”.

    وانهارت قيمة اللِّيرة اللُّبنانيَّة الَّتي فَقدَت نَحو 95% مِن قيمتِها أواخِر العام 2019م، وتَعمَّق التَّضخُّم وغَلاء الأسعار والحاجيات، إلى أكثر من 400 %، وفُقِد الدواء.

    وانسحبَ فُقدان قِيمَة اللِّيرة أيضاً، على أموال بَنك الأطفال، أي القجَّة، أو الحَصالَة، وعلى رواتِب المُوظَّفين، والمُعلِّمين، والمُتقاعِدين، وإرث الأموات.. وذَكَّى هذا الإنهيار المالي، إنهيار وتراجُع خَدمات “مَجموعَة المِيم السِّتَة” اللُّبنانيَّة وهي: المَصانِع، والمَدارِس، والمَصارِف، والمُستشفيات، والمَطار، والمَرفأ، الَّذي تَعرَّض لأعنف انفِجار، شَهِدَه العالَم بَعد الحرب العالَميَّة الثّانِيَة.

    وبعدما تبيَّن الصَّنج لِذي عينين، وانكَشَفَ وأبان الأمر، وصَرَّحَ الحَقُّ عن مَحضِه، وقفَت بَعض الدُّول على حقيقة الأمر، ومِنها فرنسا، حَيثُ أنارَت الشُّبهَة، وأسفرَت الظُّلمَة، وزالَ الإرتِياب، وبرحَ الخفاء، ولاح المِنهاج، واستوى المَسلَك.

    كما فَحصَت فرنسا مَع بَعض الدُّول الأُوروبيَّة عَن الأمر فَحصاً، ونقّبت عَنه تنقيباً، وأرادت ضَمّ النَّشر، وسدّ الثَّغر، وجمع الشَّتات، وتقويم المَيل، وحَسم الدَّاء، وفنَّدَت السِّياسِيَّين والمَصرِفِيِّين اللُّبنانِيِّين تفنيداً، وقّرَّعتهم تقريعاً، الَّذين سار آخرهم على خُطَى أَوَّلهم، مُنذُ تِسعينات القرن العِشرين، وشعَّبوا الأمر، فتفاقمَ الدَّاء، حَيثُ رَفضوا صَدعه، ورأبه، فكانوا كَزِندين في وعاء، وتَمادوا في غَيِّهم، وتاهوا في ضَلالَتِهم.

    أمَّا فِرق الشَّعب اللُّبنانِي الطَّائِفيَّة والحِزبِيَّة، فقد أرادت الإقتِصاص مِن اللُّصوص، مِن غير طائِفَتِها وحِزبِها اقتصاصاً، وَمَثَلاً مَضرُوباً، وَعِبرَة ظاهِرَة وِعِظَة بالِغَة، لأنَّهم أُخذوا بِجُرمِهم وجِنايتهم.

    كَذَلِك بِسَبَب شُعور بَعض فِرَق هَذا الشَّعب، بإفلاسِه لأدوات مُحاربَة الشُّعور بِالشَّيخوخَة، والإحباط، واليأس، وفقدان الأمل، والرَّجاء، وعَدَم تَحقيق مُعظَم أحلام العُمر، لأنَّ سبيلها غير مُعبَّد، وانحِدار الخَط البياني القاسي، لإنجازاته الَّتي عَكست إفلاس القلب، الَّذي لَم يَجِد مَعنى لإستِمرار الحياة، والأمان، ومُحاربَة التَّحدِّيات اليومِيَّة، الَّتي جَعَلَت خَطَّه البياني النِّضالي، المَعيشي الحياتِي، في انحدار قاسٍ دُون مَكابِح.

    لَكِن هل تَعلَم أيُّها المُوَظَّف، والقارىء، أَنَّ القِدِّيس لُوقا، أَورَدَ في إنجيله وَصِيَّة بِصيغَة الأَمر، قابِلَة لِلتَّطبيق، وغير قابِلَة لِلأَخذ والرَّد؟ وَهِي: “اقنعوا بِمرتَّباتِكم”، (ثلاثة – أربعة عشر)، أَي لا تَطلُبوا زِيادةَ على رواتِبِكُم، ولا تلتَمِسوا الرَّشوَة، وكُونوا بَعيدِين عَن الطَّمَع…، والسَّيد المَسيح (علَيِه السَّلام)، كَفيل باستِمرار أَسباب مَعيشَتِك مِن حَيثُ لا تَعلَم. وهُو قادِر على فِرض الحل المَنشود الشَّامِل، لِهَذا الواقِع اللُّبنانِي المَرير، في الوَقت المُناسِب، الِّذي سَيكون مَوضوع مَقال لاحِق، مِن حواضِر البيت.

    لبنان
    مشاركة. Facebook تويتر بينتيريست ينكدين ال WhatsApp رديت نعرفكم البريد الإلكتروني

    أخبار ذات الصلة

    بلقاء جامع في بلدية زحلة.. رؤساء بلديات القضاء يعرضون مشاكلهم المشتركة

    يناير 31, 2023

    جسم نحيل حتى لو كان عليلاً: هكذا حرّف النظام المهيمن أذواق مجتمعنا – فايز عراجي

    يناير 30, 2023

    الجدول الثاني للمحروقات اليوم.. تراجع جديد للأسعار

    يناير 30, 2023

    التعليقات مغلقة.

    أقرأ أيضا
    أخبار لبنان

    جنبلاط بعد لقائه بري: هناك شيء مخيف والإصلاح الحقيقي بانتخاب رئيس…

    يناير 31, 2023

    قال الوزير السابق وليد جنبلاط بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة…

    بلقاء جامع في بلدية زحلة.. رؤساء بلديات القضاء يعرضون مشاكلهم المشتركة

    يناير 31, 2023

    لقاء كتائبي – قواتي في زحلة بحث التنسيق المشترك

    يناير 31, 2023

    تحت طائلة الملاحقة القانونية.. محافظ البقاع يحذر من ممارسة هواية الـ off road

    يناير 31, 2023
    Stay In Touch
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    من نحن

    موقع متخصص بنشر أخبار قضاء زحلة والبقاع والإضاءة على الواقع البقاعي من جوانبه كافةً، ينقل صوت الناس على مسافة واحدة من الجميع.

    البريد الالكتروني: zahlepolitics@gmail.com

    Facebook Instagram
    الأكثر مشاهدة

    جريمة مروعة في عقتنيت.. قتل الفتى ايلي متى بثلاثين طعنة ثم إلقاؤه من السطح

    نوفمبر 24, 2022

    سرقوا مليون دولار من أحد المنازل.. توقيف 3 سوريين في دير زنون وبر الياس

    نوفمبر 18, 2022

    بالفيديو – في لبنان.. مشجع ألماني يطلق النار على مشجع برازيلي استفزه بعد مباراة اليوم

    نوفمبر 23, 2022

    إشـــــتـــــرك بالــنــشــرة

    أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

    نوع أعلاه واضغط Enter إلى البحث. اضغط Esc إلى إلغاء.