بعد بروز صوت لصالحه في جلسة انتخابات الرئيس اليوم في مجلس النواب، غرد الوزير السابق زياد بارود على حسابه على “تويتر”:
أود أن افترض حسن نية الصوت الكريم، ولكنني لست معنيا بترشيح لم أعلنه حتى اللحظة. الرمادية لن تكون في قاموسي. الترشّح يكون صريحا ومباشرا أو لا يكون! في ظل انقسام عامودي وتحديات هائلة، أبعد من الشخص، كائنا من كان، النجاح في المهمة الجامعة”.
وأضاف: “أي ترشّح ملتبس وغير مقرون برؤية واضحة وموقف حاسم من كل المواضيع، يؤدي إلى ضبابية في أذهان اللبنانيات واللبنانيين الذين يستحقون شفافية مطلقة. حبّذا لو يفرض الدستور إلزامية الترشيح”.